في يومنا هذا مع زيادة طلبات التجميل لمرضانا و الذي كان له الأثر الكبير في زيادة طب الأسنان التجميلي.
في يومنا هذا أحدث طريقة في تطبيقات التجميل لطب الأسنان هي تطبيقات القشرة الرقيقة الخزفية , و تبييض الأسنان, و خزف الزيركونيوم. و من أهم الخواص للضحكة هو مظهر اللثة.
هذه المنطقة التي نطلق عليها التجميل الوردي إن كانت اللثة بها ظاهرة بحجم زائد, او اللثة غير متماثلة فوق الأسنان, يعني أنه بغير تعديل هذا الوضع لا يمكننا الحديث عن أي تطبيق لطب الأسنان التجميلي أبدا.
جراحة اللثة التجميلية التي تعتبر من أفرع طب الأسنان التجميلي و التي بإمكانها معالجة مشاكل اللثة الزائدة او الغير متماثلة التي تم ذكرها. بعدها من الممكن القيام بإجراء القشرة الرقيقة الخزفية أو خزف الزيركونيوم دون الدعامة المعدنية و نتائجه تحقق تطلعات المرضى و رضاهم بالنسبة للناحية الجمالية.
في تطبيقات طب الأسنان التجميلي و قبل البدء في الإجراءات و لتقييم حالات المرضى جيدا يتم أخذ الصور الكلينيكية و نماذج القياسات. يتم دراسة الصور و نموذج أسنان الشخص و تقييم مستوى اللثة, و مستوى الأسنان, و درجة التناسق بين أسطحها و بعضها البعض و من ثم يتم وضع الإجراءات اللازمة لعملها. بعدها يتم تطبيق التدخلات التجميلية التي تم تحديدها اللازمة على هذه النماذج.
و بهذه الصورة و قبل البدء في التطبيق يمكن للمريض أن يرى كيف ستبدو أسنانه في المرحلة النهائية.
هذا الإجراء الذي نطلق عليه أسم التشخيص الشمعي و الذي يتيح تحديد بعض المواضيع و الأخذ برأي المريض مثل مواضيع مدي التدخل في الأسنان أي أسنان سيتم تطبيق الإجراءات عليها و كيفية تعديل الأسنان.